أطل المتنبئ الفلكي ميشيل حايك ليلة رأس السنة من على شاشة ال إم تي ي, ليطلق توقعات عام 2022 للبنان والعالم العربي وعلى الصعيد الدولي.
وفيما يخص سوريا قال حايك أن عام 2022 يحمل العديد من الأحداث الهامة لسوريين, حيث يغامر الرئيس الأسد وفي يده أكثر من ورقة رابحة:
– طائرات في سماء سوريا فوق الغيم وتحت الغيم في مواجهات ولكن ليست كلها عسكرية.
– قوات سوريا الديمقراطية تتصدر المشهد على الساحة السورية.
– هيستيريا عسكرية ومشتقاتها داخل مخيم اليرموك وفي المشهد حريق!
– هضبة الجولان السوري المحتل في عين العاصفة غير المتوقعة.
– الرئيس الاسد يبدل شروط الرابح بالحرب بتنازلات أسدية تعزز مواقعه.
– تنام سوريا على ثروة نفطية هائلة وحلحلة للوضع النفطي السوري ستنعش الاقتصاد.
– سنبدأ برؤية سوريا بلا إيرانيين.
– تحاول اصابع الشر ان تتسلل بقوة الى الرئيس الاسد وعائلته.
– سيظهر قريبا سر زيارة وزير الخارجية الاماراتي الى سوريا وابعادها الكبيرة والمهمة.
– مال غير سوري في سوريا لاطلاق نهضة عمرانية اقتصادية والملفت ان مصدر هذا المال هو بذات الوقت معارض وموالي.
– السويداء لن تبقى صامتة على اعمال العصابات مهما كان الثمن.
– سوريا تعود بقوة الى المحافل الدولية وتتجاوز موضوع عودتها الى الجامعة العربية.
Discussion about this post