الجمعة : 31 / 03/ 2023 || 10:16:26 - م
No Result
View All Result
أخبار سورية والعالم
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات
أخبار سورية والعالم
No Result
View All Result

ضباط فرنسيون حاولوا اغتياله بسبب إعلانه استقلال الجزائر.. كيف نجا ديغول من الموت بـ187 طلقة؟

ديسمبر 20, 2022
in News Ticker, slider, تقارير
0 0
28
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كان شارل ديغول زعيماً سياسياً وقائداً عسكرياً فرنسياً. قاد مقاومة بلاده للاحتلال الألماني في أربعينيات القرن العشرين، ثم تولى رئاسة الحكومة ورئاسة الدولة فأسس الجمهورية الخامسة، وكانت تلك الأسباب كافية ليحظى بشعبية كبيرة في فرنسا، مع ذلك كان للرجل أعداء كثر أيضاً خاصة بعدما أعلن استقلال الجزائر ونهاية حقبة الاستعمار الفرنسي لها.

ولم تكن تلك العداوات مجرد عداوات دفينة، فقد حاول مجموعة من المتآمرين اغتيال ديغول باعتباره “خائناً” لبلاده وقذفوا سيارته بـ187 رصاصة.. فماذا حدث بعد ذلك؟

شارل ديغول و”حق تقرير المصير” في الجزائر

منذ بداية الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، لم تهدأ دعوات الجزائريين للمطالبة باستقلال بلادهم، وفي كل مرة كانت فرنسا تتجاهل تلك المطالب وتواجه انتفاضات الجزائريين بالقمع والعنف.

وفي أعقاب الحرب العالمية الأولى تزايدت دعوات الاستقلال من قبل الجزائريين المصممين على انتزاع حريتهم، ووعدت فرنسا في ذلك الوقت بمنح الجزائريين مساحات أكبر من الحكم الذاتي لكن مرت عقود دون أن تنفذ باريس وعودها.

وفي عام 1954 تأسست أخيراً “جبهة التحرير الوطني” الجزائرية واندلعت ثورة التحرير التي تمثلت بعمليات عسكرية ضد الوجود الفرنسي، ونشبت حرب غير متكافئة بين الجانبين خسر فيها الجزائريون مليون ونصف المليون شهيد ليحصلوا على استقلالهم أخيراً بدعم من “شارل ديغول”.

في نوفمبر/تشرين الثاني 1958، تسلم شارل ديغول منصب رئاسة فرنسا وتعهد آنذاك بالحفاظ على سيطرة فرنسا على مستعمرتها الإفريقية (الجزائر).

لكن تلقى الفرنسيون صفعة قوية عندما غير ديغول موقفه في سبتمبر/أيلول 1959 وأعلن عن “حق تقرير المصير” للجزائريين.

كان ديغول سياسياً محنكاً وأدرك الهزائم التي لحقت بفرنسا في مستعمرات الهند الصينية ولم يرغب بتكرار السيناريو ذاته في الجزائر، لذلك قرر دعم استقلال الجزائر مخاطراً بعداء ضباطه والمواطنين الفرنسيين الداعمين للاستعمار، فضلاً عن عداء مستوطني “الأقدام السوداء” وهم المستوطنون الأوروبيون الذين سكنوا الجزائر في فترة الاستعمار الفرنسي.

ضباط فرنسيون حاولوا اغتياله بسبب إعلانه استقلال الجزائر.. كيف نجا ديغول من الموت بـ187 طلقة؟

شارل ديغول

عداوات ديغول تتزايد مع إعلان استقلال الجزائر

في فبراير/شباط 1961، أسست مجموعة من كبار ضباط الجيش الفرنسي ما يعرف باسم “منظمة الجيش السري”، التي بدأت حملة اعتداءات وإرهاب ضد الجزائريين، على أمل تأجيج أحداث عنف من شأنها أن تؤدي إلى تدخل الجيش الفرنسي.

وفي أبريل/نيسان من نفس العام، نظَّمت “منظمة الجيش السري” انقلاباً فاشلاً في الجزائر، في محاولة لحث ديغول على التمسك بالمستعمرة.

لكن مع ذلك واصل ديغول مسعاه، وأعلن السيادة الوطنية للجزائر في 3 يوليو/تموز 1962.

تسبَّب هذا الإعلان في توليد شعور بالمرارة لدى العديد من الفرنسيين، سواء المقيمون في الجزائر أو في فرنسا. وغادر معظم مستوطني “الأقدام السوداء” الجزائر على الفور بينما واصل ضباط الجيش الساخطون تدبير مؤامرات بهدف نشر الفوضى.

وبعد مرور شهر على تلك الأحداث نجا ديغول بأعجوبة من الموت المُحقّق، في محاولة اغتيال عُرفت باسم هجوم “the Petit-Clamart” دبَّرها له متآمرون في بلدية كلامار، جنوب غرب ضواحي باريس.

تدبير المؤامرة

لا عجب أن يكون زعيم الخلية المُخططة لاغتيال شارل ديغول ضابطاً برتبة مقدم في القوات الجوية الفرنسية. درس جان ماري باستيان-ثيري في أرقى مدارس فرنسا قبل انضمامه إلى القوات الجوية الفرنسية.

ومن المفارقات أنَّ والده كان مؤيداً سياسياً لديغول منذ الثلاثينيات. ومع ذلك، طوَّر الابن مشاعر كراهية عميقة تجاه الرئيس، الذي اعتقد أنَّه كان خائناً لبلاده.

لم يكن باستيان-ثيري رجلاً مقاتلاً من الأساس. لم يسبق له المشاركة في معركة أو استخدام سلاح ناري إلا أثناء التدريب، حتى إنَّه لم يحمل السلاح في محاولة الاغتيال. وقد وصف الملازم والناشط الفرنسي اليميني، آلان دي لا توكناي، انطباعه الأول عن شريكه في تدبير مؤامرة الاغتيال، باستيان-ثيري، قائلاً: “لقد تفاجأت عندما التقيت به. لم يكن يشبه العسكريين. بدا كأنه أمين مكتبة”.

وعلى الرغم من اختلاف شخصياتهما، كان الثنائي يتشاركان نفس الأهداف المُتمثلة في إزاحة ديغول من السلطة وتنصيب مجلس عسكري في الجزائر لاستعادتها باعتبارها ملكية فرنسية.

شرع الاثنان معاً في تحديد أفضل طريقة لتحقيق أهدافهما بضربة واحدة جريئة ليُقررا في نهاية المطاف اعتراض طريق موكب ديغول الرئاسي واستهدافه بأسلحة آلية.

جنَّد الاثنان حوالي 11 متطوعاً، معظمهم أعضاء في منظمة الجيش السري وانضم إليهم 3 مجريين قاتلوا في انتفاضة بلادهم عام 1956 ضد الاحتلال السوفييتي وكانوا مقتنعين بأنَّ اغتيال الرئيس الفرنسي سَيُشكّل بطريقة ما ضربة للشيوعية العالمية.

المؤامرة قيد التنفيذ

بينما بدت خطة أولئك المتآمرين سهلة للتنفيذ، أثبتت اللوجستيات أنَّها مليئة بالتحديات. فقد فشلت “منظمة الجيش السري” في توفير الدعم الكامل الذي كان يتوقعه المهاجمون، من حيث الأموال وإمدادات الأسلحة.

في النهاية، جاء معظم التمويل من الحساب الشخصي لباستيان‐ثيري ودي لا توكناي. أما بالنسبة للسيارات المقرر استخدامها في عملية الاغتيال، فقرر الشريكان سرقتها بسبب ارتفاع تكلفة التأجير.

نفذت المجموعة ما يزيد عن 12 محاولة فاشلة. واعتمدت المحاولة الأخيرة على خط سير الرحلة، الذي كان ديغول قد حدَّده عند السفر من مكان إقامته في شمال شرق فرنسا إلى قصر الإليزيه في باريس لحضور اجتماعات مجلس الوزراء. اتبع الرئيس روتيناً لتقليل الوقت المستغرق في الطريق منذ نجاته من هجوم تفجيري سابق استهدف سيارته. إذ كان يقطع مسافة 40 ميلاً شمالاً بالسيارة من شمال شرق فرنسا إلى مروحية عسكرية منتظرة في قاعدة “سان ديزيه” الجوية لينتقل بها مسافة 150 ميلاً إلى قاعدة فيلاكوبلاي الجوية بالقرب من باريس، حيث ينقله الموكب الرئاسي مسافة 8 أميال أخيرة ليصل إلى قصر الإليزيه، وفقاً لما ورد في موقع History Net الأمريكي.

نصب باستيان-ثيري ودي لا توكناي كميناً لديغول في بلدية كلامار على طول الطريق بين باريس وفيلاكوبلاي، بعد إبرام اتفاق مع مخبر يعمل لصالحهما داخل قصر الإليزيه بأن يتصل هاتفياً بباستيان-ثيري ليخبره وقت مغادرة الرئيس للقصر.

كان هناك طريقان رئيسيان من القصر إلى المطار، ولم يكن ديغول يخبر أحداً قط بالطريق المختار حتى وقت التحرك. لذا، كان يتعيَّن على أحد أعضاء الخلية انتظار موكب الرئيس عند تقاطع مروري رئيسي لمعرفة الطريق المُتّبع وإبلاغ باستيان-ثيري به هاتفياً، الذي بدوره يعطي الإشارة لبقية المهاجمين مع اقتراب موكب ديغول، حتى يغلقوا الطريق ويفتحوا نيران الأسلحة الآلية على الموكب الرئاسي.

187 طلقة.. كان الموت وشيكاً

استمر اجتماع مجلس الوزراء في ذلك اليوم، 22 أغسطس/آب، وقتاً طويلاً ولم يغادر ديغول قصر الإليزيه حتى الساعة 7:35 مساءً. كان ديغول جالساً بجانب زوجته في مؤخرة أول سيارة في الموكب الرئاسي المكوّن من سيارتي صالون طراز “سيتروين دي إس 19” بينما جلس صهره ومساعده الشخصي، العقيد آلان دي بواسيو، في الأمام بجانب الشرطي المُعيَّن سائقاً للسيارة الرئاسية.

استقل السيارة الرئاسية الثانية اثنان من ضباط الشرطة رفيعي المستوى وأحد حراس ديغول الشخصيين وطبيب عسكري. ورافق الموكب اثنان من رجال الدوريات الأمنية على دراجات نارية.

اتصل المخبر بباستيان-ثيري -كما كان مخططاً- لإبلاغه بمغادرة ديغول قصر الإليزيه، واتجه المتآمرون بسياراتهم الأربع إلى مواقعهم على الطريق. لوَّح باستيان-ثيري بإحدى الصحف عند رؤيته سيارة الرئيس. لكن المتآمرين لم يتوقعوا صعوبة الرؤية أثناء الغسق، ثم تفاجأوا بظهور السيارة الرئاسية “سيتروين” أمامهم، فبدأوا إطلاق رصاص أسلحتهم الآلية باتجاه سيارة الرئيس.

انطلق سائق سيارة شارل ديغول مسرعاً على الطريق. حاول المهاجمون استهداف عجلات السيارة، لكنهم فشلوا في إيقافها على الرغم من إصابة اثنين من الإطارات. واصل المهاجمون ملاحقة سيارة الرئيس وأطلقوا الرصاص نحو مكان جلوسه في المقعد الخلفي، ما أسفر عن تحطيم الزجاج واختراق الرصاص لجوانب السيارة.

لم يتمكَّن المهاجمون من إصابة الرئيس بفضل قدرة السائق على تفادي الطلقات النارية والإسراع بالسيارة رغم اختراق الرصاص لاثنين من إطاراتها. وصل ديغول وزوجته بأمان إلى قاعدة فيلاكوبلاي الجوية، حيث قال ديغول أمام الموجودين: “هذه المرة كان الموت وشيكاً”.

في الواقع، كانت نجاة جميع طاقم الموكب الرئاسي أشبه بمعجزة، بالنظر إلى أنَّ المحققين عثروا على 187 طلقة في مكان الحادث.

الإعدام بسبب “الاستهزاء” بالرئيس

تفرّق المتآمرون بعد فشل محاولة الاغتيال واتفقوا على أن يشق كل واحد منهم طريقه الخاص عبر الحدود إلى إسبانيا. لكن لسبب مجهول، تلكأ معظمهم في تنفيذ خطته للهروب من باريس. وفي غضون أسبوعين ألقت السلطات القبض على 9 من منفذي الهجوم، على رأسهم باستيان-ثيري ودي لا توكناي.

في 28 يناير/كانون الثاني 1963، مَثُل المتآمرون التسعة المقبوض عليهم أمام القضاء العسكري الفرنسي، بينما حوكم الآخرون غيابياً. استحوذت تلك المحاكمة على اهتمام فرنسا. حاول دو لا توكناي الاستفادة من لحظة وجوده تحت الأضواء، حيث انتقد في شهادته الوضع الحالي لفرنسا والجزائر وموقع كل منهما في الحضارة الغربية. جادل محامو دو لا توكناي بأنَّ تصرفات موكله كانت مدفوعة بالولاء للوطن، إذ رأى في استقلال الجزائر خيانة لتعهداته العسكرية بالحفاظ على المستعمرة باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من فرنسا.

اتخذ باستيان-ثيري موقفاً أكثر عدوانية، حيث هاجم حكومة ديغول وبرَّر محاولة الاغتيال بأنَّها وسيلة مشروعة لإسقاط طاغية.

ومع ذلك، أصر الضابط الشاب بقوة على أنَّ هدفه طوال الوقت كان اختطاف الرئيس، وليس قتله. عندما سأله المدعي العام عمَّا كان سيفعله لو قاوم ديغول محاولة اختطافه، أجاب باستيان-ثيري باستهزاء إنَّه كان سيستولي بدلاً من ذلك على نظارات الرئيس وحمّالة بنطاله.

قد يصدر الرئيس قراراً بالعفو عن قاتل، لكنه لن يتسامح مع الإهانة العلنية، وهذا ما حدث بالفعل. استمرت المحاكمة حتى 4 مارس/آذار وصدر ضد باستيان-ثيري حكم بالإعدام، جنباً إلى جنب مع 5 متآمرين آخرين، من ضمنهم دي لا توكناي. خفَّف ديغول فيما بعد أحكام الإعدام إلى سجن مدى الحياة، ما عدا حكم الإعدام الصادر بحق باستيان-ثيري.

Post Views: 181
Tags: استقلال الجزائراغتيالهديغولضباط فرنسيون

منشورات ذات صلة

بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”
News Ticker

بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”

مارس 31, 2023
0
ايران تعلن عن مقتل أحد مستشاريها في هجمات إسرائيلية استهدفت دمشق
News Ticker

ايران تعلن عن مقتل أحد مستشاريها في هجمات إسرائيلية استهدفت دمشق

مارس 31, 2023
7
دراسة: النباتات المجهدة “تصرخ” عند تعرضها للإجهاد من العطش أو قطع سيقانها
News Ticker

دراسة: النباتات المجهدة “تصرخ” عند تعرضها للإجهاد من العطش أو قطع سيقانها

مارس 31, 2023
5
هل تستطيع واشنطن الحد من التقارب العربي- السوري؟
News Ticker

هل تستطيع واشنطن الحد من التقارب العربي- السوري؟

مارس 31, 2023
9
غزل بين نادين نسيب نجيم وقصي خولي.. ما القصة؟ (صورة)
News Ticker

غزل بين نادين نسيب نجيم وقصي خولي.. ما القصة؟ (صورة)

مارس 31, 2023
10
“مشاهير الفلس”.. “طاش العودة” السعودي يثير ضجة على مواقع التواصل (فيديو)
News Ticker

“مشاهير الفلس”.. “طاش العودة” السعودي يثير ضجة على مواقع التواصل (فيديو)

مارس 31, 2023
14
مسؤول يتهم الجمارك بالتواطؤ في تهريب الثروة الحيوانية إلى العراق ولبنان
News Ticker

مسؤول يتهم الجمارك بالتواطؤ في تهريب الثروة الحيوانية إلى العراق ولبنان

مارس 31, 2023
18
بعد “الموجة الجليدية”.. استعدوا لكتل مدارية حارة ستضرب الحوض الشرقي للمتوسط  في هذا الموعد
News Ticker

بعد “الموجة الجليدية”.. استعدوا لكتل مدارية حارة ستضرب الحوض الشرقي للمتوسط  في هذا الموعد

مارس 31, 2023
52
في سابقة تاريخية… هيئة محلفي نيويورك توجه التهم لترمب
News Ticker

في سابقة تاريخية… هيئة محلفي نيويورك توجه التهم لترمب

مارس 31, 2023
12
Next Post
شبح عودة القواعد الأمريكية إلى الرقة بعد 3 سنوات من إغلاقها

شبح عودة القواعد الأمريكية إلى الرقة بعد 3 سنوات من إغلاقها

Discussion about this post

صفحتا في فيسبوك

أجنحة الشام للطيران أجنحة الشام للطيران أجنحة الشام للطيران

آخر ما نشرنا

بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”
News Ticker

بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”

by غصوب عبود
مارس 31, 2023
0
0

أعربت الفنانة السورية كاريس بشار عن سعادتها للمشاركة في مسلسل "النار بالنار"، الذي يعرض الآن ضمن دراما رمضان 2023. وتحدثت...

Read more
ايران تعلن عن مقتل أحد مستشاريها في هجمات إسرائيلية استهدفت دمشق

ايران تعلن عن مقتل أحد مستشاريها في هجمات إسرائيلية استهدفت دمشق

مارس 31, 2023
7
دراسة: النباتات المجهدة “تصرخ” عند تعرضها للإجهاد من العطش أو قطع سيقانها

دراسة: النباتات المجهدة “تصرخ” عند تعرضها للإجهاد من العطش أو قطع سيقانها

مارس 31, 2023
5
هل تستطيع واشنطن الحد من التقارب العربي- السوري؟

هل تستطيع واشنطن الحد من التقارب العربي- السوري؟

مارس 31, 2023
9
غزل بين نادين نسيب نجيم وقصي خولي.. ما القصة؟ (صورة)

غزل بين نادين نسيب نجيم وقصي خولي.. ما القصة؟ (صورة)

مارس 31, 2023
10

من أرشيف الموقع...

علماء الوراثة ينجحون في الحصول على ذرية من جنس واحد فقط
علوم وتكنولوجيا

علماء الوراثة ينجحون في الحصول على ذرية من جنس واحد فقط

ديسمبر 7, 2021
90
الأسعار في سوريا أكثر بمرة ونصف من دول الجوار
تحت الضوء

أوقفوا زلزال الأسعار.. هاشتاغ السوريين الجديد

فبراير 14, 2023
0
مصطفى الكاظمي… صحافي سابق ورجل مخابرات لا يعادي أحداً
سياسة

مصطفى الكاظمي… صحافي سابق ورجل مخابرات لا يعادي أحداً

نوفمبر 7, 2021
49
ذبحتني بيروت… رسائل حب إلى رجل مجهول الإقامة.. مستوحى من الحرب الاهلية سنة 1975-
ثقافة وفن

ذبحتني بيروت… رسائل حب إلى رجل مجهول الإقامة.. مستوحى من الحرب الاهلية سنة 1975-

يناير 20, 2023
23
إيلون ماسك يشترى تويتر بـ44 مليار دولار ويحول الموقع لشركة خاصة
علوم وتكنولوجيا

إيلون ماسك يلغي صفقة شراء تويتر

يوليو 9, 2022
32
الجيش البريطاني نحو انتشار أوسع حول العالم
تقارير

الجيش البريطاني نحو انتشار أوسع حول العالم

نوفمبر 26, 2021
44
منوعات

وحي القلم   المعركة ضد الفساد 

ديسمبر 12, 2020
47
روسيا كادت تأسر الرئيس الأوكراني وعائلته!
عربي ودولي

روسيا كادت تأسر الرئيس الأوكراني وعائلته!

مايو 1, 2022
126
الأوكتان 95  غير متوفر.. هل هو تمهيد لرفع سعره مجدداً.. عدم توفره اعاد للسوق السوداء ألقها ؟
اقتصاد

الأوكتان 95  غير متوفر.. هل هو تمهيد لرفع سعره مجدداً.. عدم توفره اعاد للسوق السوداء ألقها ؟

أغسطس 6, 2022
35
بينهم عرب… من هم المهاجرون الذين يشعلون أزمة في أوروبا؟
بلاد الإغتراب

بينهم عرب… من هم المهاجرون الذين يشعلون أزمة في أوروبا؟

نوفمبر 11, 2021
85
يحتوي على بروتين أكثر بـ7 مرات من اللحوم.. ماهو الطعام “الخارق” الذي ساعد ميسي ورونالدو وبنزيما ؟
رياضة

يحتوي على بروتين أكثر بـ7 مرات من اللحوم.. ماهو الطعام “الخارق” الذي ساعد ميسي ورونالدو وبنزيما ؟

يوليو 16, 2022
191
بوتين يتحدث عن شروطه النهائية لوقف الحرب في أوكرانيا!
سياسة

بوتين يتحدث عن شروطه النهائية لوقف الحرب في أوكرانيا!

أبريل 27, 2022
255

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In