دمشق- رحاب علي
منتجات يدوية تراثية وأصنافاً متنوعة في الصناعات ومواد غذائية وتجميلية وزينة عرضت اليوم في فندق شيراتون دمشق ضمن بازار/ اشراقات سورية / للمرأة المنتجة الذي اقامته لجنة سيدات الأعمال في غرفة تجارة ريف دمشق ويستمر حتى السادس من أيلول الجاري.
محافظ ريف دمشق صفوان أبو سعدى لفت إلى حرص المحافظة على دعم مثل هذه النشاطات والتنسيق بين الفعاليات وتشجيعها على الأخذ بيد أصحاب المهن والمشاريع المتناهية الصغر ذات المنتجات المتنوعة والمشغولة باحتراف وجودة عالية جدا منافسة على مستوى العالم حيث يشكل هذا البازار فرصة لدعم أصحاب هذه المشاريع ودعم الجمعيات لتسويق منتجاتها الرائعة ومن ناحية أخرى أنه جاء بالتزامن مع موسم افتتاح المدارس من أجل تقديم كل ما هو لازم لأبنائنا الطلبة .
رئيس غرفة تجارة ريف دمشق أسامة مصطفى بين ان البازار يعتبر نتاج لعمل لجنة سيدات الاعمال بغرفة تجارة ريف دمشق يضم سيدات منتجات وجمعيات بمنتجات يدوية ومشاريع متناهية الصغر من مختلف المحافظات تعمل هؤلاء السيدات معظمهم في بيتهن أو ورشات صغيرة مشيرا الى ان الغرفة ارادت التي تساعدهن عن طريق البازار كنوع من الترويج والقاء الضوء على منتجاتهن المصنعة يدوية ليستطيعوا تسويقها لتصبع هذه المشاريع متوسطة وكبيرة.
رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها سامر الدبس قال.. تأتي أهمية هذا البازار من خلال التركيز على دعم سيدات الأعمال في محافظة ريف دمشق وكل المحافظات السورية وتسليط الضوء على منتجاتهن الرائعة وكل ما يهم المرأة من أزياء ومن منتجات متميزة جدا لافتا إلى التوجه خلال الفترة القادمة نحو الفعاليات والمهرجانات التي تركز على نشاطات ومنتجات المرأة بشكل كبير لاسيما فيما يتعلق بالصناعات التقليدية والتراثية القديمة التي تساهم السيدات النشيطات في إعادة إحيائها من خلال الأعمال والحرف والرسومات الفنية الإبداعية التي تلقى إعجاب الجمهور .
عضو مجلس إدارة غرفة تجارة ريف دمشق ورئيس لجنة سيدات الأعمال بالغرفة ربى عبود بينت ان أكثر من /125/ سيدة شاركت بالبازار لتعرض منتجاتها المميزة مبينة ان غرفة التجارة تعمل على دعم هؤلاء السيدات والترويج لمنتجاتهم والعمل على تامين بيئة مناسبة لتطوير هذه الاعمال ودعمهم بحاضنات لزيادة رأس المال لديهم وكبر أعمالهم عن طريق ربط مواقهم بموقع الغرفة لزيادة مبيعاتهم.
وأشارت عبود ان /80/ بالمئة من المشاركات من محافظة ريف دمشق و/20/ بالمئة من باقي المحافظات تنوعت منتجاتهم اليدوية المصنعة منزليا او عن طريق ورش صغيرة ونعمل كغرفة على دعمهم ليبصر هذه المنتج المعروض النور ويتحول الى صناعات كبرى.
المشاركات بالمعرض تحدثن عن أهمية هذه المشاركة للترويج لمنتجاتهن حيث لفتت رامية أبو سعدى من مشروع كفافي الى انهن سيدات فاقدين ازواجهن شاركن بالبازار لعرض منتجاتهن اليدوية التي تتنوع بين المربايات والمواد المجففة والأغذية المحضرة منزلية من /الكبب واليالنجي والبرك/ بينما تحدثت صفاء دروج صاحبة مشروع /داكونة/ انها شاركت للتعريف بمنتجاتها المتنوعة من مواد غذائية /مربايات والمشروبات والكعك والموالح والحلويات والطبخات المنزلية/ وتطويرها حسب رغبة الزبائن وتلبية رغباتهم وخاصة في مناسبات الأعياد.
ولفتت زينب حبمبم الى انها خضعة لدورة تدريبية عن طريق الأمانة السورية للتنمية لزيادة معرفة وتطوير قدراتها بالصناعات المنزلية من المونة والمخللات مشيرا الى ان البازار أتاح لها الفرصة لعرض منتجاتها ونشر منتجاتها التي تعلمت صنعها خلال هذه الدورة التدريبية بينما تحدثت نور شريف التي تعرض منتجات بيت الغار المعمل الحلبي الذي تأسس عام /1936/ عن تطويرها لمنتجات لغار عن طريق الإضافة لها العطور /اللافندر والتوليب والنعنع ومسك الطهارة والالوفيرا / إضافة الى منتجات جديدة عن طريق ادخال حليب الاتان الى الصابون من حليب / انثى الحمار وانثى الماعز وانثى الحصان والشوك/.
نغم الحشمة مصممة اكسسوارات /هاند ميد/ أوضحت انها بدأت العمل على مشروعها منذ خمس سنوات من خلال تصميم العديد من الموديلات من انتاجها من الذهب البرازيلي ضمن ورشتها مبينة ان البازار يضيف الى أي مشروع التسويق والقرب من الزبائن لمعرفة اذواقهم ورغباتهم.
حضر افتتاح البازار محافظ دمشق ورئيس اتحاد العمال وأمين فرع ريف دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي ورئيس غرفة تجارة دمشق وعدد من أعضاء مجالس إدارات غرف الصناعة والتجارة وحشد من رجال وسيدات الأعمال من محافظتي دمشق وريفها والفعاليات الاقتصادية .المنتجات والصناعات اليدوية النسوية تدخل الشيرتون عبر بازار /اشراقات سورية/
دمشق- رحاب علي
منتجات يدوية تراثية وأصنافاً متنوعة في الصناعات ومواد غذائية وتجميلية وزينة عرضت اليوم في فندق شيراتون دمشق ضمن بازار/ اشراقات سورية / للمرأة المنتجة الذي اقامته لجنة سيدات الأعمال في غرفة تجارة ريف دمشق ويستمر حتى السادس من أيلول الجاري.
محافظ ريف دمشق صفوان أبو سعدى لفت إلى حرص المحافظة على دعم مثل هذه النشاطات والتنسيق بين الفعاليات وتشجيعها على الأخذ بيد أصحاب المهن والمشاريع المتناهية الصغر ذات المنتجات المتنوعة والمشغولة باحتراف وجودة عالية جدا منافسة على مستوى العالم حيث يشكل هذا البازار فرصة لدعم أصحاب هذه المشاريع ودعم الجمعيات لتسويق منتجاتها الرائعة ومن ناحية أخرى أنه جاء بالتزامن مع موسم افتتاح المدارس من أجل تقديم كل ما هو لازم لأبنائنا الطلبة .
رئيس غرفة تجارة ريف دمشق أسامة مصطفى بين ان البازار يعتبر نتاج لعمل لجنة سيدات الاعمال بغرفة تجارة ريف دمشق يضم سيدات منتجات وجمعيات بمنتجات يدوية ومشاريع متناهية الصغر من مختلف المحافظات تعمل هؤلاء السيدات معظمهم في بيتهن أو ورشات صغيرة مشيرا الى ان الغرفة ارادت التي تساعدهن عن طريق البازار كنوع من الترويج والقاء الضوء على منتجاتهن المصنعة يدوية ليستطيعوا تسويقها لتصبع هذه المشاريع متوسطة وكبيرة.
رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها سامر الدبس قال.. تأتي أهمية هذا البازار من خلال التركيز على دعم سيدات الأعمال في محافظة ريف دمشق وكل المحافظات السورية وتسليط الضوء على منتجاتهن الرائعة وكل ما يهم المرأة من أزياء ومن منتجات متميزة جدا لافتا إلى التوجه خلال الفترة القادمة نحو الفعاليات والمهرجانات التي تركز على نشاطات ومنتجات المرأة بشكل كبير لاسيما فيما يتعلق بالصناعات التقليدية والتراثية القديمة التي تساهم السيدات النشيطات في إعادة إحيائها من خلال الأعمال والحرف والرسومات الفنية الإبداعية التي تلقى إعجاب الجمهور .
عضو مجلس إدارة غرفة تجارة ريف دمشق ورئيس لجنة سيدات الأعمال بالغرفة ربى عبود بينت ان أكثر من /125/ سيدة شاركت بالبازار لتعرض منتجاتها المميزة مبينة ان غرفة التجارة تعمل على دعم هؤلاء السيدات والترويج لمنتجاتهم والعمل على تامين بيئة مناسبة لتطوير هذه الاعمال ودعمهم بحاضنات لزيادة رأس المال لديهم وكبر أعمالهم عن طريق ربط مواقهم بموقع الغرفة لزيادة مبيعاتهم.
وأشارت عبود ان /80/ بالمئة من المشاركات من محافظة ريف دمشق و/20/ بالمئة من باقي المحافظات تنوعت منتجاتهم اليدوية المصنعة منزليا او عن طريق ورش صغيرة ونعمل كغرفة على دعمهم ليبصر هذه المنتج المعروض النور ويتحول الى صناعات كبرى.
المشاركات بالمعرض تحدثن عن أهمية هذه المشاركة للترويج لمنتجاتهن حيث لفتت رامية أبو سعدى من مشروع كفافي الى انهن سيدات فاقدين ازواجهن شاركن بالبازار لعرض منتجاتهن اليدوية التي تتنوع بين المربايات والمواد المجففة والأغذية المحضرة منزلية من /الكبب واليالنجي والبرك/ بينما تحدثت صفاء دروج صاحبة مشروع /داكونة/ انها شاركت للتعريف بمنتجاتها المتنوعة من مواد غذائية /مربايات والمشروبات والكعك والموالح والحلويات والطبخات المنزلية/ وتطويرها حسب رغبة الزبائن وتلبية رغباتهم وخاصة في مناسبات الأعياد.
ولفتت زينب حبمبم الى انها خضعة لدورة تدريبية عن طريق الأمانة السورية للتنمية لزيادة معرفة وتطوير قدراتها بالصناعات المنزلية من المونة والمخللات مشيرا الى ان البازار أتاح لها الفرصة لعرض منتجاتها ونشر منتجاتها التي تعلمت صنعها خلال هذه الدورة التدريبية بينما تحدثت نور شريف التي تعرض منتجات بيت الغار المعمل الحلبي الذي تأسس عام /1936/ عن تطويرها لمنتجات لغار عن طريق الإضافة لها العطور /اللافندر والتوليب والنعنع ومسك الطهارة والالوفيرا / إضافة الى منتجات جديدة عن طريق ادخال حليب الاتان الى الصابون من حليب / انثى الحمار وانثى الماعز وانثى الحصان والشوك/.
نغم الحشمة مصممة اكسسوارات /هاند ميد/ أوضحت انها بدأت العمل على مشروعها منذ خمس سنوات من خلال تصميم العديد من الموديلات من انتاجها من الذهب البرازيلي ضمن ورشتها مبينة ان البازار يضيف الى أي مشروع التسويق والقرب من الزبائن لمعرفة اذواقهم ورغباتهم.
حضر افتتاح البازار محافظ دمشق ورئيس اتحاد العمال وأمين فرع ريف دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي ورئيس غرفة تجارة دمشق وعدد من أعضاء مجالس إدارات غرف الصناعة والتجارة وحشد من رجال وسيدات الأعمال من محافظتي دمشق وريفها والفعاليات الاقتصادية .
Discussion about this post