الخميس : 23 / 03/ 2023 || 01:34:47 - م
No Result
View All Result
أخبار سورية والعالم
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات
أخبار سورية والعالم
No Result
View All Result

خطة إردوغان الأخطر في سوريا: إلغاء أم تغيير في التّكتيك؟

يونيو 4, 2022
in News Ticker, slider, تقارير
0 0
117
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

جو غانم

في الفترة الممتدة بين العام 2016 والعام 2020، أقدم الجيش التركي على شنّ 4 عمليات عسكرية داخل الأراضي السورية في منطقي الشمال والشمال الشرقي، إذ بدأ في شهر آب/أغسطس 2016 عملية سمّاها “درع الفرات”، ثم عملية “غصن الزيتون” في كانون الثاني/يناير 2018، تلتها عملية “نبع السلام” في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2019، ختاماً بعملية “درع الربيع” في شباط/فبراير من العام 2020، وكلّها تحت ذريعة “حماية الأمن القومي التركي”، الذي يشكل “حزب العمال الكردستاني” خطراً كبيراً عليه.

استهدفت عملية “درع الفرات” المنطقة الواقعة بين نهر الفرات شرقاً ومنطقة أعزاز في الريف الحلبي – الإدلبي غرباً. وقد أدت إلى احتلال مناطق في ريف حلب الاستراتيجي، أهمّها مدينتا جرابلس والباب والريف المحيط بهما.

ونتج من عملية “غصن الزيتون” احتلال تركيا والجماعات المسلحة الموالية لها مدينة عفرين وريفها، ومنطقتي راجو وحندرس والمجمعات الزراعية والسكنية التابعة لها. أما عملية “نبع السلام”، فقد أفضت إلى سيطرة تركيا على مناطق في تل أبيض ورأس العين في ريفي الرقة والحسكة، وجزء من طريق “إم 4” الذي يصل بين حلب والحسكة في منطقة شرقي الفرات.

وقد أدت عملية “درع الربيع” (شباط/فبراير 2020) إلى تقدم القوات التركية والفصائل الموالية لها باتجاه ريف محافظة الحسكة، وتوقفت عند اتفاق تركي – روسي لتسيير دوريات مشتركة على طريق “إم 4″ الشرقي، لمنع أي تقدم لـ”قوات سوريا الديمقراطية” باتجاه الريف الحلبي أو الحدود التركية.

واستطاعت أنقرة من خلال تلك العمليات فصل المناطق التي تسيطر عليها قوات “قسد” الكردية عن بعضها البعض، بادعاء منع إقامة كانتون كردي يمتد من تخوم ريف إدلب غرباً إلى المالكية شرقاً، ويشكل خطراً كبيراً على “الأمن القومي التركي”، كما تذرعت أنقرة دائماً، في الوقت الذي تقدمت قوات الجيش العربي السوري والقوات الحليفة لها باتجاه تل رفعت ومنبج في الريف الحلبي، ومنعت القوات التركية من التقدم في منطقة يعتبرها النظام التركي استراتيجية جداً بالنسبة إليه، الأمر الذي أبقى المناطق التي احتلتها تركيا كالجزر المنفصلة عن بعضها البعض، ومنع إقامة شريط محتل متكامل ومتصل، وهو ما لم ينسه إردوغان أبداً أو يسكت عنه.

كان إردوغان قد عبّر غير مرة عن أطماعه الحقيقية في سوريا والعراق، وعن أحلامه الرامية إلى اقتطاع مساحات واسعة منهما، باعتبارها مناطق عثمانية. ولم يكتفِ رأس النظام التركي بالتوغلات العسكرية وبشنّ الهجمات على الأراضي السورية، بل احتضن منذ بداية الحرب السورية جل الجماعات الإرهابية المسلحة المعادية للدولة السورية، وعمل على تدريبها وتسليحها، ناهيك بسعيه منذ الأيام الأولى للأزمة في سوريا إلى دفع مئات الآلاف من السوريين إلى النزوح عن أراضيهم للضغط على دمشق، وابتزاز العالم كله بمسألة اللاجئين بكلّ الوسائل الممكنة.

وقد تحولت الجماعات المسلحة السورية والأجنبية إلى أداة تركية تقاتل بالنيابة عن أنقرة وبإسنادها، أو جنباً إلى جنب مع الجيش التركي، إذ بلغت النقاط العسكرية حتى العام 2019 مشارف مدن حلب وحماه واللاذقية، ونقاطاً متقدمة جداً في ريفي الرقة والحسكة، إلى أن استطاع الجيش العربي السوري وحلفاؤه تحرير الكثير من تلك المساحات، ومحاصرة النقاط التركية، ثم طرد حامياتها، وصولاً إلى نهاية العام 2019.

لم تحقّق العمليات العسكرية التركية أهدافها الـ4 بالشكل الذي يريده إردوغان، إذ بقيت الخطّة الرئيسية التركية التي تهدف إلى وصل تلك الجزر المحتلة والسيطرة على عموم المساحة الممتدة من منطقة “كباني” في ريف اللاذقية غرباً إلى أقصى الشرق عند القامشلي والمالكية قائمة، بيد أنَّ الظروف العسكرية في الميدان السوري، والسياسية في الميدان العالمي، شكَّلت عقبة أمام تحقيق هذه الخطة.

لكنَّ إردوغان، كعادته، لم يوفر أيّ فرصة سياسية في المسرح المحلي أو الإقليمي أو العالمي، إلا وحاول استغلالها للضغط من أجل السير قدماً في خطته تلك، إلى أن انطلقت شرارة الحرب في أوكرانيا، وما نتج منها من توترات واختلالات في المسرح الدولي، وسعار أميركي – غربي في وجه موسكو، ليعود إردوغان إلى طرح خطته في وجه العالم، مستغلاً حاجة الغرب له كقوة إقليمية يمكنها الضغط على موسكو والمشاركة في حصارها ومواجهتها في الإقليم، كما حاجة روسيا له اقتصادياً ولوجستياً على أكثر من صعيد.

ومع اقتراب موعد الانتخابات التركية، وتحول مسألة اللاجئين السوريين إلى مادة للهجوم على إردوغان وحزبه في الداخل، وسعي السويد وفنلندا إلى الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي “الناتو”، ومعارضة أنقرة هذا السعي، بذريعة أن الدولتين تستقبلان “عناصر إرهابية” كردية، وتقدمان الدعم للكرد في سوريا والعراق، بدأ الرئيس التركي في الأسابيع الأخيرة بإعادة التلويح بعملية عسكرية جديدة في الشمال والشرق السوريين، ومهّد الأمر بعملية عسكرية في شمالي العراق.

لقد أراد إردوغان ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، من خلال تصعيد تصريحاته وتهديداته المتعلقة بهذا الأمر، إذ هدف إلى إعادة اللعب بورقة اللاجئين بشكل معاكس هذه المرة، وأعلن عزمه على إعادة أكثر من مليون لاجئ سوري إلى “منطقةٍ آمنة” ينوي إقامتها في الشريط الممتد من ريف اللاذقية إلى ريف الحسكة، وهو هدف استراتيجي توسعي وانتخابي في آن، كما أراد ابتزاز الولايات المتحدة الأميركية والغرب عموماً، من خلال مقايضة عملية عسكرية كهذه بموافقة أنقرة على انضمام فنلندا والسويد إلى “الناتو”.

من جهة أخرى، أراد إردوغان اختبار موسكو أو مقايضتها بعدم الانخراط التركي في حصارها أو العمل ضدها في الحديقة الروسية، وتسهيل مرور سفنها وطائراتها العسكرية في الممرات المائية والجوية التركية، كما أراد اختبار الحالة العسكرية الروسية في سوريا تحديداً، وخصوصاً بعد تصاعد الحديث الغربي عن نية موسكو سحب أعداد من قواتها وطائراتها العسكرية العاملة في الأراضي السورية، لحاجتها إليها في الحرب في أوكرانيا. ومن جديد، فتح إردوغان “بازاره” المعتاد أمام الجميع.

اعتبر إردوغان أن الفرصة الدولية مناسبة جداً للقيام بعملية أخيرة أو لاستكمال كلّ العمليات التي بدأها سابقاً بهجوم شامل يهدف إلى احتلال منطقة بعمق 30 كم وطول 432 كم، وذلك لربط جميع مناطق الاحتلال التركي ببعضها البعض، الأمر الَّذي يستلزم احتلال مناطق تل رفعت وعين العرب ومنبج وعين عيسى ومطار “منغ” العسكري وسد تشرين، ومناطق بين مدينتي تل أبيض ورأس العين، بحيث يسيطر الجيش التركي والفصائل المسلحة السورية الموالية له على طول الشريط بين إدلب والحسكة، مروراً بأرياف حلب والرقة، على أنْ تُستكمل الخطة باحتلال منطقة القامشلي، وصولاً إلى المالكية على المثلث الحدودي السوري العراقي التركي، وتكتمل “المنطقة الآمنة” المزمع إقامتها، وطرد الكرد إلى خلف كلّ تلك المناطق باتجاه العمقين السوري والعراقي.

وقد بدأ الجيش التركي بالفعل بتنفيذ خطة عسكرية في شمالي العراق تصبّ أهدافها في سلة الخطة التركية لشمالي سوريا وشرقها. كذلك، قامت المدفعية التركية وراجمات الفصائل الموالية لأنقرة بتنفيذ هجومات وقصف مدفعي في ريف منبج وتل رفعت، لاختبار جميع الأطراف العسكرية الموجودة في المنطقة، وعلى رأسها دمشق وموسكو وواشنطن.

اعتبر إردوغان أنّ كفة انضمام فنلندا والسويد إلى “الناتو”، ومواجهة روسيا بكل القوى العالمية الممكنة، ومنها تركيا، ستزن أكثر بكثير من كفة الكرد السوريين في ميزان واشنطن، وبالتالي ستضطر الأخيرة إلى الرضوخ والموافقة على خطته العسكرية تلك.

وافترض أن الوضع العسكري الذي تواجهه موسكو في أوكرانيا، وحاجتها لتركيا على أكثر من صعيد، قد تدفع روسيا إلى تقليص وجودها العسكري في سوريا، وخصوصاً في المنطقة الشمالية الشرقية، وهو الوضع الذي اعتبره مثالياً للعودة إلى الخطة القديمة، لكن الأحداث لم تجرِ على هذا النحو فوق طاولات السياسة والميدان، إذ لم تستطع أنقرة الحصول على ضوء أخضر أميركي للقيام بهذه العملية، بل حذرت واشنطن من فوضى عارمة في المنطقة الشرقية قد تؤدي إلى قتال مرير بين الكرد والأتراك، وإلى اضطراب شديد في المخيمات والسجون التي تحوي عناصر متطرفة.

كذلك، قد يؤدي الأمر بالكرد إلى اللجوء إلى دمشق وموسكو وطلب مساندتهما، كما أن الدول الغربية لن تسمح باحتلال تركي لكل هذه المساحة من الدولة السورية على حساب حلفائهم الكرد.

من جهتها، ردت موسكو في الميدان مباشرةً، واستقدمت تعزيزات عسكرية ملحوظة إلى المنطقة الشرقية، وخصوصاً إلى مطار القامشلي ونقاط التماس على الحدود بين أرياف الحسكة وحلب والرقة، وزادت في الأيام الأخيرة من طلعاتها الجوية فوق المناطق التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة الموالية لأنقرة في ريفي حلب وإدلب على وجه الخصوص، وقامت المقاتلات الروسية بإطلاق قذائف صاروخية فوق بعض تلك المناطق، في رسائل تحذيرية لأنقرة وأدواتها المحلية.

لكنَّ أهم ما في الأمر هنا، أن صاروخاً أطلق من بارجة بحرية روسية، قبل منتصف ليل الأربعاء، الأول من حزيران هذا الشهر، استهدف واحداً من أكبر مخازن الأسلحة شمالي إدلب، وأحدث انفجارات متتالية ومدمرة أدت إلى مقتل العديد من قيادات وأفراد ميليشيا “فيلق الشام” التي ترعاها أنقرة.

واضطرت المروحيات التركية إلى الهروب باتجاه الداخل التركي، نظراً إلى كثافة القذائف والصواريخ التي بدأت بالانفجار تباعاً في المكان، والتي سقط بعضها داخل الأراضي التركية. ويمكن اعتبار هذا الصاروخ الروسي المدمر أحد أهم رسائل النار الروسية لإردوغان في هذا التوقيت بالذات، وخصوصاً بعد تصريحات الرئيس التركي، عقب اجتماع برلماني في أنقرة عصر اليوم نفسه، إذ قال إنَّ “تركيا ستبدأ مرحلة جديدة لتأمين عمق 30 كيلومتراً لحدودها مع سوريا”، وإنها ستعمل على “تطهير تل رفعت ومنبج”، وستعمل خطوة خطوة في مناطق أخرى، وأكد إردوغان أن أنقرة “لا تنتظر إذناً من واشنطن”، وأنها “سترى من سيقف مع عمليتها الأمنية المشروعة تلك ومن سيعارضها”.

من جهة أخرى، عزَّز الجيش العربي السوري استعداداته العسكرية في ريفي حماه وإدلب. والأمر اللافت هنا هو إرسال فرقة كاملة من قوات النخبة إلى البادية السورية. وتشير المعطيات إلى أنَّ أهداف العملية السورية تلك لن تقتصر على تمشيط البادية من عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي، بل قد تبلغ ريف دير الزور، وصولاً إلى مدينة الحسكة وريفها، وذلك للوصول قبل القوات التركية أو الفصائل العاملة لديها إلى الشرق، في ما يشبه سباقاً عسكرياً محموماً للسيطرة على الشرق السوري، إذا ما جرى اللعب بالميدان من طرف أنقرة.

كلّ تلك المعوقات العسكرية والسياسية الدولية دفعت أنقرة إلى تأجيل العملية العسكرية بالطريقة التي كانت قد خططت لها، لكن يمكن القول، وبناءً على تحركات الميدان وقراءة التعليمات التركية التي صدرت للفصائل المسلحة العاملة في المنطقة في الأيام الأخيرة، كما تصريحات رأس النظام التركي الأخيرة يوم الأربعاء، إنَّ إردوغان لم يتخلَّ عن العملية أبداً، بل هو ماضٍ في جمع وتأمين كل الأدوات السياسية والعسكرية اللازمة للبدء بها.

وفي هذا الوقت المستقطع، ستعمل القوات التركية وميليشيا السوريين الذين جمعتهم أنقرة تحت عنوان “الجيش الوطني”، بمحاولة قضم بعض الأراضي في ريفي حلب والرقة على وجه الخصوص، وتحديداً لجهة تل رفعت ومنبج في الريف الغربي لحلب، وكذلك في تل أبيض ورأس العين باتجاه الشرق.

وستعمل أنقرة على استكمال عملية تعويم زعيم تنظيم “القاعدة” (هيئة تحرير الشام) أبو محمد الجولاني، وتقديمه للعالم باعتباره قائداً سياسياً معتدلاً ويمكن العمل معه، وهو الأمر الذي لا تعارضه واشنطن، بل تعمل عليه بدورها، وخصوصاً بعد خدمات الجولاني المرتبطة بتسهيل قتل زعيمَي “داعش” البغدادي والقرشي.

وسوف تدفع أنقرة الجولاني إلى التقدم والقضاء على الفصائل التي لا ترضى عنها واشنطن، ومنها فصيل “أنصار الإسلام” الذي يسيطر على بعض المناطق في أرياف حلب وإدلب، والتقدم باتجاه بعض المواقع العسكرية السورية بغية احتلالها، وستعمل أنقرة على إعادة عشرات الآلاف من اللاجئين السوريين إلى تلك المناطق، ووضع العالم أمام عملية “الابتزاز باللاجئين” مرة أخرى. وقد أعلنت وزارة الداخلية التركية بالفعل، يوم الأربعاء ذاته، ترحيل 503 لاجئ سوري إلى سوريا “بشكلٍ طوعي”.

لن تتوقّف أنقرة عن ممارسة الضغط على واشنطن والغرب إلى أن تحصل على كل ما تستطيع من مغانم سياسية واقتصادية وتوسعية، لكنَّ حسابات أخرى أكثر أهمية وقوة من الحسابات الغربية تخص الميدان السوري ستبقى عقبة أمام طموحات أنقرة، إذ لن تسمح دمشق وحلفاؤها بأي تغيير في الميدان الآن إلا بما يتوافق مع خطة دمشق وحلفها في تحرير كامل الأراضي السورية، وهي خطة ترى دمشق أنَّها تسير في مصلحتها على المدى المتوسط، وخصوصاً أن استعداداتها العسكرية متكاملة على جميع الجبهات في الشرق والشمال، وهي من جهتها، ترى أنَّ الصراع في أوكرانيا ذاهب باتجاه فرض قواعد دولية جديدة ليست في مصلحة أعدائها.

وفي النتيجة، سيذهب حلف دمشق باتجاه المواجهة العسكرية فوراً، في حال أقدمت أنقرة على مغامرتها الجديدة، وسيكون الجيش التركي مضطراً إلى مواجهة سوريا وإيران وموسكو وفصائل المقاومة (بما فيها الحشد الشعبي العراقي)، إضافةً إلى الكرد، دفعة واحدة.

ويمكن التأكيد أن الفرقة السورية المدرعة، المصحوبة بالطيران السوري والروسي، التي توغلت في البادية، ستكون أول الواصلين إلى الحسكة عند أول اندفاع تركية باتجاه الشرق أو حلب.

وقد يعمد الكرد إلى تسليم مواقعهم للجيش السوري، في حال عجزت واشنطن عن احتواء الذئب التركي، وذلك سيعني أن القوات الأميركية التي تحتل مساحات من الأراضي السورية ستكون أمام خيار واحد، هو الفرار.

الميادين

Post Views: 158
Tags: إردوغانالتّكتيك

منشورات ذات صلة

عالم عربي بريشة سرياليّة
News Ticker

عالم عربي بريشة سرياليّة

مارس 23, 2023
0
الأردن يعيد طرح “المبادرة العربية” للحل في سورية.. ماذا تتضمن؟
News Ticker

الأردن يعيد طرح “المبادرة العربية” للحل في سورية.. ماذا تتضمن؟

مارس 23, 2023
8
عسكري أميركي سابق: بوتين محق في تحذيره القاسي لبريطانيا بشأن اليورانيوم المنضب
News Ticker

عسكري أميركي سابق: بوتين محق في تحذيره القاسي لبريطانيا بشأن اليورانيوم المنضب

مارس 22, 2023
7
بريطانيا تتراجع بعد انتقادات بوتين: لا تصعيد نوويا في أوكرانيا بعد خلاف حول ذخائر اليورانيوم المنضب
News Ticker

بريطانيا تتراجع بعد انتقادات بوتين: لا تصعيد نوويا في أوكرانيا بعد خلاف حول ذخائر اليورانيوم المنضب

مارس 22, 2023
6
مصفاة دمشق للبتروكيماويات وكلية العلوم بجامعة دمشق تكرم الطلاب الفائزين بالمسابقة الخضراء
News Ticker

مصفاة دمشق للبتروكيماويات وكلية العلوم بجامعة دمشق تكرم الطلاب الفائزين بالمسابقة الخضراء

مارس 22, 2023
12
كميرا اخبار سوريا والعالم رافقت أعضاء مجلس محافظة دمشق بجولتهم على محطات الوقود في المزة لمراقبة ومتابعة عملها
News Ticker

كميرا اخبار سوريا والعالم رافقت أعضاء مجلس محافظة دمشق بجولتهم على محطات الوقود في المزة لمراقبة ومتابعة عملها

مارس 22, 2023
40
شويغو يكشف عن سلاح على أهبة الاستعداد في جزر الكوريل الروسية
News Ticker

شويغو يكشف عن سلاح على أهبة الاستعداد في جزر الكوريل الروسية

مارس 22, 2023
15
جولة لضبط اسعار المواد الغذائية بأسواق المزة.. تلفزيون اخبار سوريا والعالم
News Ticker

جولة لضبط اسعار المواد الغذائية بأسواق المزة.. تلفزيون اخبار سوريا والعالم

مارس 23, 2023
19
الرئيس الجزائري: العلاقات مع المغرب وصلت لنقطة اللاعودة وسنعيد سفيرنا إلى باريس قريبا وإسبانيا منحازة بملف الصحراء والجزائر مؤهلة لدور وساطة في الأزمة الأوكرانية وسنقف مع تونس حتى لو أثار ذلك استياء البعض
News Ticker

الرئيس الجزائري: العلاقات مع المغرب وصلت لنقطة اللاعودة وسنعيد سفيرنا إلى باريس قريبا وإسبانيا منحازة بملف الصحراء والجزائر مؤهلة لدور وساطة في الأزمة الأوكرانية وسنقف مع تونس حتى لو أثار ذلك استياء البعض

مارس 22, 2023
10
Next Post
روسيا تفوز بالحرب الإقتصادية.. وقوات بوتين بعيدة جداً عن الانسحاب

روسيا تفوز بالحرب الإقتصادية.. وقوات بوتين بعيدة جداً عن الانسحاب

Discussion about this post

صفحتا في فيسبوك

أجنحة الشام للطيران أجنحة الشام للطيران أجنحة الشام للطيران

آخر ما نشرنا

نظلي الرواس ترد على وصف زهير عبد الكريم لها ولزميلتها قمر بـ “قلة الوفاء”
ثقافة وفن

نظلي الرواس ترد على وصف زهير عبد الكريم لها ولزميلتها قمر بـ “قلة الوفاء”

by غصوب عبود
مارس 23, 2023
0
0

ردت الفنانة السورية نظلي الرواس”على الانتقاد الذي وجهه لها الفنان زهير عبد الكريم، ووصفه لها بأنها “ناكرة للمعروف وقليلة الوفاء”....

Read more
عالم عربي بريشة سرياليّة

عالم عربي بريشة سرياليّة

مارس 23, 2023
0
الأردن يعيد طرح “المبادرة العربية” للحل في سورية.. ماذا تتضمن؟

الأردن يعيد طرح “المبادرة العربية” للحل في سورية.. ماذا تتضمن؟

مارس 23, 2023
8
عسكري أميركي سابق: بوتين محق في تحذيره القاسي لبريطانيا بشأن اليورانيوم المنضب

عسكري أميركي سابق: بوتين محق في تحذيره القاسي لبريطانيا بشأن اليورانيوم المنضب

مارس 22, 2023
7
بريطانيا تتراجع بعد انتقادات بوتين: لا تصعيد نوويا في أوكرانيا بعد خلاف حول ذخائر اليورانيوم المنضب

بريطانيا تتراجع بعد انتقادات بوتين: لا تصعيد نوويا في أوكرانيا بعد خلاف حول ذخائر اليورانيوم المنضب

مارس 22, 2023
6

من أرشيف الموقع...

الروس يبتكرون مستشعرا نانويا لتشخيص مرض السرطان
طب وصحة

بارقة أمل… “عقار ثوري” يوقف نموّ السرطان

نوفمبر 1, 2022
23
منوعات

[ وحي القلم ] زيارات غريفيث إلى صنعاء لاجديد معها ! 2020/2/4

فبراير 6, 2020
43

استمرار استقرار أسعار الذهب لليوم السابع على التوالي

أبريل 6, 2021
42
أزمة خبز في سوريا… ومحصول القمح الى تراجع
تقارير

أزمة خبز في سوريا… ومحصول القمح الى تراجع

يونيو 22, 2021
204
جريدة “الشرق الأوسط”: سوريا باتت أولويّة روسية دبلوماسية وعسكرية
تقارير

جريدة “الشرق الأوسط”: سوريا باتت أولويّة روسية دبلوماسية وعسكرية

أكتوبر 3, 2022
92
أستاذة سورية تتحدى أزمة النقل وتقود دراجة للوصول إلى جامعتها
محليات

أستاذة سورية تتحدى أزمة النقل وتقود دراجة للوصول إلى جامعتها

ديسمبر 10, 2021
246
جريمة مروعة بمصر.. سيدة تذبح طفلها البالغ 5 أعوام وتصيب ابنتها بطعنات في البطن
منوعات

جريمة مروعة بمصر.. سيدة تذبح طفلها البالغ 5 أعوام وتصيب ابنتها بطعنات في البطن

فبراير 7, 2022
15
روسيا تستخدم في أوكرانيا أحدث الوسائل للحرب الإلكترونية
تقارير

روسيا تستخدم في أوكرانيا أحدث الوسائل للحرب الإلكترونية

مايو 5, 2022
55

تأهل الفارس أحمد حمشو لبطولة كأس العالم لقفز الحواجز

مارس 10, 2021
64
في أي ظروف يمكن للأمريكيين أن يعزلوا زيلينسكي
تقارير

في أي ظروف يمكن للأمريكيين أن يعزلوا زيلينسكي

ديسمبر 25, 2022
21
خبيرة تغذية تسمي أكثر 3 منتجات اقتصادية و”خارقة الفائدة”
طب وصحة

خبيرة تغذية تسمي أكثر 3 منتجات اقتصادية و”خارقة الفائدة”

سبتمبر 18, 2021
63
الرئيس الأسد أدى اليمين الدستورية: العائق الأكبر أمام الاستثمار يتمثل بالأموال السورية المجمدة في البنوك اللبنانية
محليات

الرئيس الأسد أدى اليمين الدستورية: العائق الأكبر أمام الاستثمار يتمثل بالأموال السورية المجمدة في البنوك اللبنانية

يوليو 17, 2021
134

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In