السبت : 1 / 04/ 2023 || 02:23:58 - ص
No Result
View All Result
أخبار سورية والعالم
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات
أخبار سورية والعالم
No Result
View All Result

سنية صالح ومحمد الماغوط… الشعر المنتصر والحياة المهزومة

أغسطس 18, 2021
in ثقافة وفن
0 0
91
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

شوقي بزيع

ترددت كثيراً قبل الشروع في الكتابة عن التجربة الحياتية الخاصة التي جمعت بين الشاعرة السورية سنية صالح ومحمد الماغوط، أحد أبرز رواد قصيدة النثر في العالم العربي. ولم يكن ذلك التردد متعلقاً بالشعر نفسه، وهو الذي أكسب العلاقة بين الطرفين مسوغها الأعمق والأهم؛ بل كان مرتبطاً بالمحاذير المترتبة على اقتحام الموضوعات «المحرمة» في عالم عربي لا يزال يلح على الاعتقاد بأن العلاقات الزوجية شأن عائلي وغير قابل للانتهاك. ولكن ما دفعني إلى تجاوز هذه الإشكالية هو أن الماغوط وسنية ليسا شخصين عاديين لكي يسدَل الستار على شؤونهما الشخصية، بل هما شاعران متميزان، ولا ضير بالتالي من الوقوف على تفاصيل سيرتهما الشخصية والأدبية، شأنهما في ذلك شأن معظم شعراء العالم وكتّابه ومبدعيه. والواقع أن معظم المعطيات والتفاصيل المتصلة بالعلاقة المأزومة بين الثنائي الشعري، لا تأتي من جهة الزوج أو الزوجة بشكل أساسي، بل هي مستمدة من مصادر أخرى قريبة من الطرفين، ومن بينها ما أوردته خالدة سعيد من إشارات وتلميحات دالة على متاعب شقيقتها ومعاناتها الحياتية القاسية، خلال تقديمها المسهب والعميق لأعمال صالح الشعرية، إضافة إلى السيرة الجريئة والمترعة بالتفاصيل التي وثّق من خلالها عيسى الماغوط حياة أخيه منذ النشأة حتى الوفاة، والتي ضمنها مواقف وفصولاً من حياة الزوجين. وحيث لا تخلو بعض تصريحات الماغوط من إشارات مختلفة إلى الغيوم السوداء التي تظلل مسرح علاقته بزوجته، فإن سنية، التي اتسمت منذ نشأتها بالخفر والصمت، آثرت الانكفاء داخل نفسها والاكتفاء بالشعر علاجاً وحيداً لشعورها الممض بالوحدة. على أن ما ينبغي عدم إغفاله في هذا السياق هو تأكيد خالدة على أن سنية قد تركت سيرة حياتها في عهدة ابنتيها شام وسلافة، وأنهما تملكان وحدهما حق الاحتفاظ بهذه السيرة في الأدراج، أو الدفع بها إلى النشر.

في كتابه السردي المميز «محمد الماغوط – رسائل الجوع والفقر»، يكشف عيسى الماغوط عن جوانب خفية ومهمة من سيرة أخيه الأكبر، وعن الظروف القاسية التي أحاطت بطفولته وصباه المبكر؛ إذ تُظهر في هذا الكتاب الخلفية الاجتماعية البائسة لحياة الشاعر، الذي اضطر بسبب العوز الشديد للعائلة إلى ترك مقاعد الدراسة للالتحاق بأحد المعاهد الزراعية، دون أن تمكّنه موهبته الشعرية والنثرية من الانتقال إلى ضفة الثراء والرفاهية. وإذ يحرص المؤلف على إظهار الجانب القاسي من سلوك الماغوط، الذي اتسم منذ الطفولة بالميل إلى العنف والعراك مع الآخرين، فإنه يحرص بالقدر نفسه على ربط ذلك السلوك برفض أخيه الأكبر الواقع الصعب والمهين الذي عاشه منذ صغره، وهو ما دفع به إلى الثأر لكرامته المجروحة، لا عبر شعره «البري» المتفرد فحسب، بل عبر قدر غير قليل من المزاج المتقلب حنوّاً وعصفاً، ومن فائض العنف الذي كانت علاقته بزوجته أبرز ضحاياه.

لم يعمد عيسى الماغوط في كتابه المهم إلى التورية والغموض وارتداء الأقنعة، للحديث عن العلاقة الشائكة والصعبة التي كانت تربط محمد الماغوط بزوجته. إلا إن اللافت هنا هو حرص المؤلف على الوقوف في مكان وسط بين الزوجين المحكومين بالقلق والتعاسة وسوء التفاهم المزمن. فهو ينقل عن أخيه امتعاضه الشديد من فشل الزوجة في لعب دورها أماً لطفلتين، ومن الامتناع الكلي عن إرضاع طفلتيها الصغيرتين، رغم إلحاحه وتوسلاته، معترفاً لأخيه بأنه نقل رغبته المقموعة إلى الشعر، حيث أشار في غير قصيدة له إلى أن الرائحة المنبعثة من حليب الأم، هي واحدة من أكثر الروائح التي تملك تأثيراً عليه. كما يطلعنا المؤلف على تذمر الماغوط المستمر من تقاعس سنية عن القيام بأبسط واجباتها الزوجية، وفيما يشبه التسويغ الضمني لمواقف الشاعر ولردود فعله القاسية، يصف عيسى متاعب أخيه المزمنة بالقول: «قضى عمره وهو يشعر بأن الجوع ينبض في أحشائه كالجنين. ورغم أطنان الطعام والطناجر والصحون بقي جائعاً. قال لي مرة إنه لم يشم رائحة طعامٍ يُطبخ في بيته قط، وإنه يبحث عن ثيابه فلا يجدها». ولكنه لا يتردد من جهة ثانية في الكشف الصريح عن أن زيارة المؤلف العائد من الخدمة العسكرية إلى منزل أخيه الأكبر، هي التي تسببت في العراك الجسدي بين الطرفين، معترفاً بأن ذلك العراك العنيف قد انتهى بكارثة مروعة، تمثلت في إجهاض سنية، التي كانت حاملاً في شهرها التاسع «لمولودها المرتقب».

ومع أن عيسى الماغوط قد حاول جاهداً أن يُظهر كثيراً من الجوانب الإيجابية في شخصية أخيه، كالإشارة إلى حرصه المستمر على تقديم المساعدة المادية للعائلة، متى استطاع إلى ذلك سبيلاً، والإشارة المماثلة إلى أن الماغوط قد رفع عالياً سقف أحلامه، إلى حد القول: «سأكتب أشياء لم تحلم بها عذراء، ولا أمة في بلاد أخرى»، فإن عقدة الأخ الأكبر لا تلبث أن تظهر جلية في السيرة، حيث لا يتردد عيسى في الحديث عن نرجسية أخيه الفاقعة، كما عن تعامله معه باستعلاء ظاهر، رغم أن الأخ الأصغر المحال على التقاعد، كان قد اتخذ قراره الحاسم برعاية أخيه الذي أقعده المرض وأصابه بالكآبة والإحباط. وقد نقل المؤلف بكثير من المرارة قول الماغوط له، وقد طلب إليه أن يحضر إحدى المناسبات التي تخصه ولم يساعده اعتلال صحته على حضورها: «إذا ذهبت لحضور العرض، وتقدم بعضهم للسلام عليك، فلا تقل إنني أخوك». وهي الحادثة التي يقول عيسى إنها دفعته إلى الابتعاد عن أخيه المريض حد الإنهاك، بعد أن أصيب بجرح بالغ في كرامته، قبل أن يُقر بالندم على ذلك الابتعاد، لأن رحيل الشاعر اللاحق عن هذا العالم قد حال بينه وبين إصلاح الأمور.

أما خالدة سعيد، وهي الأخت الكبرى لسنية، فلا تعتمد في تقديمها أعمالها الشعرية الأسلوب المباشر نفسه الذي اعتمده عيسى الماغوط في روايته للأحداث، ليس فقط لأن خالدة لا تريد صب مزيد من الزيت على نار العلاقة الصعبة بين الزوجين؛ بل لأنها كانت تتوخى الإيغال في تجربة الشاعرة الموغلة في العزلة، والتي لم تأخذ حقها من الاهتمام النقدي، ولم تكن تهدف إلى تقديم روايتها الخاصة لسيرة العائلة. ومع ذلك؛ فإن القارئ لن يبذل كبير جهد لكي يقف على الوحشة المزمنة التي تلف حياة سنية صالح، وعلى المآل المتوتر للعلاقة العاطفية التي جمعت بين الشاعر المكرس والشاعرة اللائذة بصمتها الخفر، بعد أن أخلى الحب المشتعل نيرانه لرماد الزواج. فخالدة التي تتحدث عن تضحيات سنية البالغة في سبيل الماغوط، أثناء مطاردته وسجنه من قبل السلطات، تشير في الوقت ذاته إلى أن سالبين اثنين لا يصنعان زواجاً ناجحاً؛ إذ إن أختها التي نشأت في ظروف عائلية شديدة القسوة «كانت تطلب من الحب ما تطلبه من الشعر»، وتريد له «أن يكون ثأرها من العالم وحصانها السحري للنجاة»، فيما كانت للماغوط القادم بدوره من بيئة الحرمان والشظف، محنته وثاراته المماثلة. وإذ ترى الناقدة أن الحب الذي ربط بين الطرفين كان فيه من العنف بقدر ما فيه من الحنان، تعتقد في المقابل أن الشعر هو الضوء السري الوحيد الذي كشف لسنية هول الواقع الذي تعيشه، بقدر ما قدم لها معاني الوجود الخلاصية… فهو؛ وفق خالدة، «ينبجس من الجوهر الأنثوي الخالق، والمسحوق عبر التاريخ. وهو صيحة جسد الأنثى ونبع الحياة الذي عَبر فوقه الأباطرة والبطاركة والآباء والأزواج والغزاة والمحاربون والنخاسون».

كما أننا لن نعثر، ونحن نقرأ أعمال سنية صالح الشعرية، على ملامح الشاعر المتفرد الذي عشقته صالح بكل ما تملكه من شغف، حيث لا ينضح من قصائدها سوى الشعور الممض بخواء العالم وغربة الكائن الإنساني، باستثناء جُزر الفرح القليلة التي نجت من الطوفان، والتي تقتصر على أختها خالدة وابنتيها شام وسلافة، دون أن نتبين بينها ملامح الزوج. ومع ذلك، فإن إيمان سنية بمكانة زوجها الإبداعية الاستثنائية لن يتزعزع أبداً، وهو ما يُظهره تقديمها الناضح بالإعجاب لأعماله الشعرية والمسرحية التي صدرت في سبعينات القرن الماضي، والذي جاء فيه: «يعدّ محمد الماغوط من أبرز الثوار الذين حرروا الشعر من عبودية الشكل. دخل ساحة العراك حاملاً في مخيلته ودفاتره الأنيقة بوادر قصيدة النثر كشكل مبتكر وجديد، وحركة رافدة لحركة الشعر الحديث. وحين كانت الصحف غارقة بدموع الباكين على مصير الشعر، نشر قلوعه البيضاء الخفاقة فوق أعلى الصواري».

أما مسألة المنافسة الشعرية بين الزوجين فلم تكن واضحة تماماً، خصوصاً أن سنية بما تحمله منذ نشأتها المبكرة من سمات الخفر والتواضع، لم تكن تطمح إلى احتلال الحيز الذي يتجاوز رغبتها في البوح والكشف عن مكنونات نفسها المعطوبة، ولم تتعامل مع الزوج «النجم»، رغم موهبتها الواضحة، بأي نوع من التنافس أو الندية. إلا إن الحوار القصير واللافت الذي أجراه الماغوط مع زوجته، إثر صدور مجموعتها الثانية «حبر الإعدام» يتسم بشكل واضح بالبرودة وغياب الحماس، بل يكاد يكون أقرب إلى التوتر، وإلى مضبطة اتهام واضحة بحق صالح. وهو ما يؤكده سؤال الماغوط لسنية: «ألا تشعرين بتأنيب الضمير وأنت تكتبين بمعزل عن قضايا أكثر أهمية وإلحاحاً من عذاب امرأة غير متآلفة مع بيئتها؟»، أو سؤاله «العدائي» الآخر: «هل أمعنت النظر ذات يوم في وجوه العمال المقطبة؟ هل رأيت مشرداً يأكل فضلات على الرصيف؟». غير أن سنية التي لم تكن طفولتها أقل شظفاً وشقاء من طفولة الماغوط، لم تستطع سوى رد كرة الاتهام إلى المرمى الذي انطلقت منه، فأجابت بالقول إن عذابات المرأة التي يشير إليها، هي أيضاً من صلب الواقع الذي يتهمها بالانعزال عنه، ثم تضيف بنبرة اتهام مضادة: «ولماذا أنت تمد ذلك الليل البشري بيني وبين الأشياء المضيئة؟».

لم تكن غاية هذه المقالة، أخيراً، أن ترفع مضبطة اتهام دامغة ضد أحد المؤسسين الكبار لقصيدة النثر العربية، بل هي تهدف إلى إظهار الفارق الشاسع بين ما تقترحه مخيلات الشعراء على البشر من تجليات الجمال المدهش، وما يتسمون به على أرض الواقع من نزق الأمزجة وغرابة الطباع والسلوكيات. إنهم في الأعم الأغلب عشاق رائعون وأزواج فاشلون. وهو ما تؤكده تجارب كثير من الثنائيات العاشقة التي أفضت بعد الزواج إلى مآل كارثي. وإذا كانت سيلفيا بلاث قد وجدت خلاصها النهائي عن طريق الانتحار، فإن السرطان الخبيث هو الذي تكفل بالمهمة نفسها لدى صاحبة «الزمان الضيق». أما محمد الماغوط فكان عليه بمساعدة الكتابة أن يتعايش مع غياب زوجته المأساوي والمبكر. ومع شعوره المؤلم بأنه لم يعبّر عن حبه لها بما يليق من الكلمات، راح يستعيد في روايته «الأرجوحة» صورة «غيمة» التي هطلت كالمطر على صحراء الشاعر المثقلة بالوحشة وبالخوف، مثلما راح في كتابه «سياف الزهور» يهتف بالزوجة الراحلة:

«كل من أحببت

كنّ نجوماً تضيء للحظة

وتنطفئ إلى الأبد

وأنتِ وحدك السماء.

ثلاثين سنة

وأنت تحملينني على ظهرك

كجندي جريح

وأنا لم أستطع

أن أحملكِ بضع خطواتٍ إلى قبرك».

الشرق الاوسط

Post Views: 579
Tags: الشعرسنيةمحمد الماغوط

منشورات ذات صلة

بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”
News Ticker

بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”

مارس 31, 2023
2
غزل بين نادين نسيب نجيم وقصي خولي.. ما القصة؟ (صورة)
News Ticker

غزل بين نادين نسيب نجيم وقصي خولي.. ما القصة؟ (صورة)

مارس 31, 2023
14
“مشاهير الفلس”.. “طاش العودة” السعودي يثير ضجة على مواقع التواصل (فيديو)
News Ticker

“مشاهير الفلس”.. “طاش العودة” السعودي يثير ضجة على مواقع التواصل (فيديو)

مارس 31, 2023
14
إصابة الكاتب والسيناريست السوري سامر رضوان بالسرطان.. وحالته “حرجة”
News Ticker

إصابة الكاتب والسيناريست السوري سامر رضوان بالسرطان.. وحالته “حرجة”

مارس 31, 2023
103
سلوم حداد وباسم ياخور… الحلبة المنتظرة
News Ticker

سلوم حداد وباسم ياخور… الحلبة المنتظرة

مارس 30, 2023
22
كيف تفاعل الجمهور العربي والنقاد مع الدراما الرمضانية في الأيام الأولى؟
News Ticker

كيف تفاعل الجمهور العربي والنقاد مع الدراما الرمضانية في الأيام الأولى؟

مارس 29, 2023
19
أمل حويجة: «ماوكلي» و«كابتن ماجد» و«الصياد الصغير» منحوني الشجاعة
News Ticker

أمل حويجة: «ماوكلي» و«كابتن ماجد» و«الصياد الصغير» منحوني الشجاعة

مارس 29, 2023
35
أتت من سوريا: عرض أقدم مخطوطة للكتاب المقدس اليهودي وسعرها بالملايين.. شاهد!
News Ticker

أتت من سوريا: عرض أقدم مخطوطة للكتاب المقدس اليهودي وسعرها بالملايين.. شاهد!

مارس 28, 2023
69
مأساة… وفاة ملكة جمال بعدما قفزت من شرفة شقتها فماذا حصل؟
News Ticker

مأساة… وفاة ملكة جمال بعدما قفزت من شرفة شقتها فماذا حصل؟

مارس 28, 2023
58
Next Post
موقف طريف بين تمساح ومجموعة طيور على طريق سيارات… فيديو

فيديو يحبس الأنفاس... تمساح ينقض على فتاة أمام أعين الأطفال

Discussion about this post

صفحتا في فيسبوك

أجنحة الشام للطيران أجنحة الشام للطيران أجنحة الشام للطيران

آخر ما نشرنا

روسيا تحتج لدى التحالف على “التصرفات الاستفزازية” للقوات الأمريكية في سوريا وتعتبره تهديدا لقواعد “عدم الاشتباك”
News Ticker

روسيا تحتج لدى التحالف على “التصرفات الاستفزازية” للقوات الأمريكية في سوريا وتعتبره تهديدا لقواعد “عدم الاشتباك”

by غصوب عبود
مارس 31, 2023
0
2

قالت وكالة تاس للأنباء اليوم الجمعة إن روسيا احتجت لدى التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية على...

Read more
بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”

بعد الخلاف بينهما.. كاريس بشار عن جورج خباز: “كنت خايفة منه”

مارس 31, 2023
2
ايران تعلن عن مقتل أحد مستشاريها في هجمات إسرائيلية استهدفت دمشق

ايران تعلن عن مقتل أحد مستشاريها في هجمات إسرائيلية استهدفت دمشق

مارس 31, 2023
8
دراسة: النباتات المجهدة “تصرخ” عند تعرضها للإجهاد من العطش أو قطع سيقانها

دراسة: النباتات المجهدة “تصرخ” عند تعرضها للإجهاد من العطش أو قطع سيقانها

مارس 31, 2023
5
هل تستطيع واشنطن الحد من التقارب العربي- السوري؟

هل تستطيع واشنطن الحد من التقارب العربي- السوري؟

مارس 31, 2023
10

من أرشيف الموقع...

نصيحة من طبيب: اعطس ولا تحبس نفسك فالعاقبة وخيمة!
طب وصحة

نصيحة من طبيب: اعطس ولا تحبس نفسك فالعاقبة وخيمة!

أكتوبر 9, 2021
41
“لا أعداء، لا مشاكل”.. واشنطن بوست: كيف تساعد التحالفات الإقليمية في “خفض الضغط” في الشرق الأوسط؟
رأي

تاج القيصر وكوفية الأمير

يوليو 8, 2022
46
مصر تعلن توقيع اتفاقيات بـ83 مليار دولار في مجال الطاقة المتجددة
عربي ودولي

مصر تعلن توقيع اتفاقيات بـ83 مليار دولار في مجال الطاقة المتجددة

نوفمبر 15, 2022
13
دمشق تنعي أبرز مؤسسي الحركة النسائية الإسلامية (القبيسيات) في سوريا
News Ticker

دمشق تنتقد مؤتمر بروكسل لدعم سوريا وتركيا بعد الزلزال دون التنسيق معها

مارس 20, 2023
24
سيدات سوريا يتفوقنَ على إيران في كأس آسيا لكرة السلة
رياضة

سيدات سوريا يتفوقنَ على إيران في كأس آسيا لكرة السلة

نوفمبر 8, 2021
54
إعصار صاروخي من سوريا سيغطي بيلاروس
تقارير

إعصار صاروخي من سوريا سيغطي بيلاروس

يناير 26, 2022
642
سلافة معمار: هوة كبيرة تفصل الدراما عن الجيل الجديد
ثقافة وفن

سلافة معمار: هوة كبيرة تفصل الدراما عن الجيل الجديد

فبراير 7, 2022
48
ماذا تريد أمريكا من أوكرانيا
سياسة

ماذا تريد أمريكا من أوكرانيا

يونيو 2, 2022
52
بوتين يجتمع بقادة مراكز العمليات المشاركة في أوكرانيا
عربي ودولي

بوتين يجتمع بقادة مراكز العمليات المشاركة في أوكرانيا

ديسمبر 17, 2022
24
تيناوي الذي اقترح فرض 500 ليرة من أجل الإنارة: نحن صوت الناس
محليات

تيناوي الذي اقترح فرض 500 ليرة من أجل الإنارة: نحن صوت الناس

نوفمبر 19, 2022
35

حكومة هادي تحمّل إيران مسؤولية قصف مطار عدن

ديسمبر 31, 2020
41
نتنياهو يتوصل إلى اتفاق مع بن غفير لتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة
عربي ودولي

نتنياهو يتوصل إلى اتفاق مع بن غفير لتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة

نوفمبر 25, 2022
11

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • بلاد الإغتراب
  • تحت الضوء
  • تقارير
  • ثقافة وفن
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • طب وصحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • منوعات

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In