بدأت الهجرات السورية (الكيان الشامي) الى شتى بقاع الأرض رسميا منذ عام 1820 بعد الازمات الاقتصادية التي تعرضت لها بلاد الشام اثناء الاحتلال العثماني
وذكرت احصائية غير رسمية ان 52 مليون سوري منتشرين بـ 21 دولة بالعالم تضم جميع الاشخاص والافراد ذوي الاصول السورية ( أبائهم او اجدادهم سوريين ) والمنصهرين، وكذلك من يحملون الجنسية السورية والذين يقيمون في سوريا الام أيضاً وكانت كما يلي :
سوريا 23.000.000
لبنان 800.000
الولايات المتحدة 8.000.000
كندا 4.000.000
المكسيك 600.000
كولومبيا 1.500.000
فنزويلا 1.500.000
اوروغواي 500.000
تشيلي 1.750.000
البرازيل 13.000.000
الارجنتين 6.000.000
استراليا 100.000
الكويت(أكبر من عدد سكان الكويت ) 500.000
السعودية 700.000
الإمارات 150.000
ايطاليا 100.000
فرنسا 450.000
ألمانيا 1.200.000
بريطانيا 650.000
الصين 500.000
اسبانيا 5.000.000
وذكرت الاحصائية المعلومات والحقائق التالية :
- بدأت الهجرات السورية الى شتى بقاع الأرض رسميا منذ عام 1820 م بعد الازمات الاقتصادية التي تعرضت لها بلاد الشام اثناء الحكم العثماني
2- أكبر جالية سورية في العالم تقيم في البرازيل وعددها 7.000.000 (من غير المنصهرين ) وتعود اصولهم لمدينة حمص واللاذقية، تليها الجالية في الارجنتين والولايات المتحدة.
3- بالنسبة لاسبانيا فالسبب في العدد الهائل للمنصهرين ( عددهم 5 ملايين ) ، هو ان معظم الاسبانيين متوالدين من العرب اللذين كانوا يحكمون الاندلس ، ويقدر عدد الاسبانيين الحاملين لاصول عربية نصف عدد سكان اسبانيا ….
4- أما السوريون فيشكلون خمس المنصهرين العرب، والسبب الرئيسي معروف وهو انحدارهم من اصول أموية هجينة ، وما زال المنصهرون في اسبانيا يفتخرون بالاصول العربية الأموية حتى يومنا هذا.
5- جميع التقارير من جميع المنظمات الدولية والحكومات العالمية ، تشير الى حسن السيرة والسلوك للمواطن السوري بشكل عام ( مع وجود بعض المخالفات طبعا ) ، وتتمتع الجاليات السورية في البلاد العربية والاوربية والامريكية بالسمعة الحسنة والسلوكيات القويمة المحترمة.
6- عدد السوريين الموجودين في العالم ككل يبلغ 75.000.000 فرد ، منهم الذين فقدوا هويتهم السورية ( المنصهرين ) ويقارب 37.000.000 ، اما عدد السوريون ممن يحملون الجنسية السورية فيبلغون حوالي 38.000.000 سوري ، 23.000.000 منهم يعيشون في سوريا ، والباقين موزعين في اقطار العالم